نحن مصممون على القيام بدورنا من أجل العالم ودعم الجهود المبذولة من أجل حماية الكوكب. لهذا السبب أطلقنا غابة الاتحاد لأشجار القرم، وتعهدنا بزراعة شجرة قرم لكل مقعد يتم حجزه في السياحية الرحبة على متن رحلاتنا.
يمكن لكل شجرة قرم واحدة يتم زرعها امتصاص ما يصل إلى 250 كجم من ثاني أوكسيد الكربون على مدار حياتها - وهي نفس الكمية التي تنتجها رحلة طيران تستغرق ثماني ساعات.
لذلك في المرة القادمة التي تحجز فيها مقعداً بمساحة إضافية للساقين لعميلك في السياحية الرحبة، سيتمكن من التمتّع بمساحة فسيحة للساقين ومساحة أكبر للاسترخاء براحة، بالإضافة إلى شعوره بالرضا عندما يعلم أنه يؤدي دوره من أجل حماية البيئة.
كيف يتم ذلك؟
ما عليك سوى حجز مقعد بمساحة إضافية للساقين في السياحية الرحبة، وسنقوم بزراعة شجرة من أشجار القرم نيابة عن عميلك.
في غضون 10 أيام من رحلة السفر، سيتلقى عميلك رسالة بريد إلكتروني منا تحتوي على رابط إلى شجرة القرم الموهوبة له.
باستخدام الرابط، يمكنه تتبّع شجرته وموقعها الجغرافي ومراقبة دورة نموها. يمكنه أيضاً التحدّث مع شجرته على مدى السنوات العشر القادمة.
لماذا أشجار القرم؟
تُعتبر أشجار القرم موطناً للطيور والحياة البرية تحت الماء؛ كما إنها تحسّن من جودة المياه وتوفر الحماية من الفيضانات.
تمتص كل شجرة من أشجار القرم مقدار 12.3 كجم من ثاني أوكسيد الكربون خلال 12 شهراً فقط و250 كجم خلال عمرها الافتراضي.
فيما تمتص شجرة القرم على مدار حياتها الكمية نفسها من ثاني أوكسيد الكربون التي تنتجها رحلة طيران مدتها ثماني ساعات.
انضم إلينا في أهم رحلة لنا على الإطلاق; من أبوظبي لأجل العالم.
-انتهى-